Little Known Facts About حساسية الطعام.

Little Known Facts About حساسية الطعام.

Blog Article

المركز الإعلامي الأخبار الشائعات التحذيرات الفعاليات ورش العمل ميديا بودكاست النماذج المقالات و المجلات العلمية الخدمات الإلكترونية الكل الهيئة غذاء دواء أجهزة طبية الأعلاف مبيدات مختبرات مستحضرات التجميل تبغ حلال التغذية

يجب أن توضح ملصقات الأطعمة بوضوح ما إذا كانت منتجات الطعام تحتوي على أي مواد شائعة مسببة للحساسية غذائية. لذا، اقرأ ملصقات الأطعمة بعناية لتجنب المصادر الأكثر شيوعًا للمواد المسببة للحساسية تجاه الطعام: الحليب، والبيض، والفستق، والجوز، والسمك بما فيها الأنواع الأسماك القشرية، وفول الصويا، والقمح.

تتعدد أنواع حساسية الطعام فمنها ما يعد شائع مثل حساسية تناول المكسرات أو القمح أو الحليب، ولكن بعضه الآخر يندر حدوثه مثل الحساسية التي يسببها تناول الفواكه المجففة أو المارشميلو أو اللحوم، وتحدث جميعها بسبب رد فعل تحسسي من الجسم تجاه مكون معين داخل هذه الأطعمة في الغالب، كبعض نور الامارات أنواع البروتينات أو المواد الحافظة، ويمكن للطبيب استخدام مجموعة من العوامل التي يمكنها تحديد أنواع حساسية الطعام. المراجع

مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تقليل الحكة والاحتقان الناتجين عن تفاعلات الحساسية الأقل شدة.

ويمكن أن يسبب عدم تحمل اللاكتوز الإصابة بالانتفاخ والتقلصات المؤلمة والإسهال وزيادة الغازات في البطن.

إذا كان طفلك مصابًا بحساسية غذائية، فاتبع هذه الاحتياطات لضمان سلامته:

وفي حالات نادرة قد تحدث الأرتكاريا المزمنة، التي تستمر لفترات طويلة، ولكنها نادرًا ما تكون ناتجة عن حساسية الطعام.

يعاني الشخص من الحساسية تجاه أي نوع من الطعام، لكنّ معظم حساسية الطعام تنتج من ثمانية أصناف، وهي ما يأتي:[١]

من الأمور التي يصعب اكتشافها عند تشخيص حالة عدم تحمل الطعام أن بعض الناس لا تكون حساسيتهم تجاه الطعام نفسه، ولكن تجاه مادة أو مكون مستخدَم في تحضير الطعام.

تورم في الشفتين، والوجه، واللسان، والحلق، أو أجزاء أخرى من الجسم.

أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك

ورغم أن حالة عدم تحمُّل الطعام مزعجة أيضًا، لكنها أقل خطورة ولا تؤثر في الجهاز المناعي.

لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.

كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.